القاص الشقحاء: لم أصادف موقفًا رمضانيًا غير متوقع لعزلتي الاختيارية، والفنتازيا عندي للقراءة فقط

حوار – مريم الحسن:
القاص (محمد الشقحاء)، ضيف حوارنا الرمضاني الليلة، وهو الحوار الذي نقترب فيه من حياة وفكر ضيوفنا عبر أكثر من نافذة، نقلب فيها أوراقهم، وننصت لتجاربهم، ونجعل من أيام وليالي الشهر الفضيل مرتكزًا لبعث الذكريات، المتصلة بفن القصة القصيرة …..
ماهي قصتك مع الأساطير، والقصص الشعبية الرمضانية في منطقتك، وكيف كتبت عنها؟
وإن تعددت القراءات لم أكتب قصتي حتى اليوم، وإن بدت ملامحها في البعض من كتاباتي.
رمضان محفز للكتابة، هل من (ق ق ج) لك عن أجواء الصيام؟
اجواء رمضان محفزة في فترة الطفولة ولحظة الفتوة، ولم أفكر في استثمارها حتى اليوم.
ثمة مواقف “غير متوقعة” صادفت مسيرة صيامك، فيها عبرة أو طرفة، هل تشاركنا إياها؟
لله الحمد لم أصادف في شهر الصيام أي موقف غير متوقع، للعزلة الاختيارية التي أفضل الركون لها في هذا الشهر المبارك.
ماهي تجربتك مع قصص الفانتازيا كتابة؟
الفنتازيا والإكشن والعالم الخفي اقتنع منهم بالمشاهدة والقراءة، لإزجاء الوقت فقط.
في عالمك الشخصي، كيف تمضي تعاملاتك مع الأسرة والوقت وأصناف الطعام في رمضان؟
مع الأسرة التعامل المعتاد والسائد … والطعام الشوربة بحب البر البلدي، وطبق الفول وحبات السمبوسة والتمر، والقهوة المهيلة ومشروب الفمتو.
تواجه القصة القصيرة تحديات وجودية، كيف ترى هذا التحدي، وما واجب كتابها لتعزيز مكانتها؟
كيف وأنتم اليوم خيمة وارفة بالعطر، القصة القصيرة أقدم الأصناف، وهي الإبداع والحديقة الغناء، والعطاء السرمدي.